Details, Fiction and أسباب الخجل عند البنات
Details, Fiction and أسباب الخجل عند البنات
Blog Article
ينتج الخجل من الكثير من الأسباب الوراثية، وبسبب تركيبة الدماغ تكون مهيئة لكي تقبل ظاهرة الخجل والعمل بها، وبسبب العوامل البيئية المحيطة من قبل المدرسة والأهل التي تحثه على الشعور بالسكوت وإبداء رأيه في الكثير من المواقف الاجتماعية مما يؤدي إلى ضياع حقوقه.
عدم إيمان الشخص بقدراته مما يجعله دائما يشعر بضفف شخصيته وبالتالي الشعور بالخجل.
رد على عبارات التحية التي يتم توجيهها بشكل غير مباشر، يميل البعض لإلقاء التحية عن طريق العين فحسب دون أي عبارات؛ إياك والتهرب من الرد على نوع كهذا من التحايا، فهو قادر على زيادة انفتاحك والحد من خجلك.
كل ما تحتاج معرفته عن الدفع بالتقسيط: كيف تعمل وما هي الفوائد؟
حدوث الحمل؛ قد تعاني الأم الحامل من مشكلة السكري الحملي الكاذب، والتي غالبًا ما تنتهي عند الولادة وانتهاء الحمل.[٤]
محاولة تدريب النفس على التصرّف بلا خجل أثناء الخلوة مع النفس، من خلال التزام الثقة بالنفس ورفع الرأس والتحدث بشكل حازم وقوي، ومحاولة تطبيق هذا الشيء في العلن.
الإصابة بأمراض الغدة الدرقية يؤدي اضطرابات الغدة الدرقية أو خمول الغدة الدرقية إلى تاخر الدورة الشهرية عند البنات، كما يؤدي الخمول الشديد للغدة الدرقية إلى انقطاع الدورة الشهرية أحياناً.
أعراض الخجل الجسدية أعراض الخجل الجسدية عند البنات والشباب
لقد أثبتت الأبحاث العلمية أن هناك العديد من العوامل التي تتسبب في الخجل عند المراهقين ومنها:
غالباًً ما يفكر الناس في الخجل والقلق الاجتماعي والانطواء على أنها نفس الشيء.
كلا الدورين ضروريان. ولكن، في حين أن الاستكشاف قد يساعدك في تحقيق اكتشافات جديدة، إلا أنه يضعك أيضاً في طريق الأخطار المحتملة. التمسك تعرّف على المزيد بمكان واحد يحافظ على سلامتك.
يمكن أن يساعد العلاج النفسي للمراهقين على التغلب على الخجل. يمكن تعليمهم المهارات الاجتماعية، وكيفية إدراك خجلهم، وطرق فهم متى يكون خجلهم نتيجة تفكير غير عقلاني.
أظهرت الأبحاث اختلافات بيولوجية في أدمغة الأشخاص الخجولين، لكن الميل إلى الخجل يتأثر أيضاً بالتجارب الاجتماعية.
من الجدير بالذكر أن الخجل هو وليد مرحلة الطفولة، من خلال القمع نور والتعدّي، لهذا يجب أن يتعلم الوالدين جيداً كيفية تربية أطفالهم وبناء شخصياتهم بالشكل الذي يجعلها قوية، وتجنب كافة الأمور السلبية التي تقضي على شخصية الطفل وتجعله يبني أفكار غير صحيحة حول نفسه وحول الآخرين ممّن سيواجههم في حياته المستقبلية.